كما هو واضح من عنوان هذا المقال فقصتي مع الكتابة لم تبدأ هنا و لم تكن يوماً مقتصرة على الكلمات التي أخطها بين جنبات الشبكة العنكبوتية ، و لكني بعد حين من الزمن و بعد تجارب كثيرة من الكتابة بالمواقع الإلكترونية إلى إنشاء موقعي الخاص إلى إنشغالي بوتيرة الحياة العملية ، فقد قررت أخيراً أن أفتح نافذة هاهنا أطرح من خلالها مآربي و أفكاري و قصصي و تجاربي بين قارات الجميلة الزرقاء.
هاهنا سأطرح آرائي و أفكاري عما أراه من حولي ، سياسياً ، إقتصادياً ، رياضياً ، ثقافياً ، و ذلك يتضمن أي موضوع يطرح على الساحة بأي وقت كان ، بالإضافة لطرح نظرة شاملة تتضمن تفاصيل زياراتي لبلدان أخرى بقارات العالم المختلفة ، بدايةً من زيارتي لـ روسيا منتصف شهر يونيو الحالي و التي سأستغلها لحضور فعاليات كأس العالم لكرة القدم بالإضافة لـ جولة تفقدية لبعض المواقع الأثرية التاريخية بالعاصمة موسكو.
سأقوم بتحديث هذه الصفحات و إضافة المقالات عبر هذه النافذة بشكل أسبوعي إن شاء الله ، أتشرف بمتابعتكم جميعاً.
أهلاً بعودتك للكتابة أستاذ محمد .. إشتقنا لك يا رجل
LikeLike